ام محمد مؤسسة الموقع
عدد المساهمات : 1446 تاريخ التسجيل : 22/02/2010 العمر : 45
| موضوع: «الريفلوكسولوجي» علاج سهل لا مضاعفات له ويبعث النشاط والحيوية في الجسم الجمعة مايو 07, 2010 5:24 am | |
|
|
يعالج الصداع وآلام الظهر والعمود الفقري ونسبة نجاح العلاج به 80%
القاهرة: زينب البدوي في ظل التطور العلمي المذهل، الذي يتسارع في عواصم صنع التقدم في العالم، اتجه العلماء إلى البحث عن بدائل للطب التقليدي، وذلك بعد أن فشل في علاج كثير من الحالات، وكان دوره فقط العلاج العرضي مثل حالات الشلل، الروماتيزم، السكر، الضغط المرفوع والمنخفض، الربو وغيرها من الأمراض، إلى جانب التكاليف التي يتحملها المريض من الأدوية والعلاج الجراحي نظرا لارتفاع أثمانها، إذ تتحمل الدولة عبء استيراد الأدوية من الخارج بدعمها بملايين الدولارات. وهناك ايضا المضاعفات التي تحدث من العلاج الدوائي والجراحي. لذلك كان من هذه البدائل الطب الكلي والطب التكميلي والطب الآخر، اي البديل. وحول هذا يقول الدكتور ماهر احمد القبلاوي استاذ مساعد واستشاري العلاج الطبيعي في جامعة القاهرة ورئيس جمعية الشرق الأوسط للعلاج البديل لـ«الشرق الأوسط»، إن المقصود بالطب البديل هو التشخيص والعلاج بالطرق البديلة للجراحة والعلاج الدوائي، أو استخدام طرق التشخيص والعلاج التي اعتمدها أطباء شرق آسيا منذ أكثر من خمسة آلاف عام مثل الوسائل العلاجية المختلفة البديلة للجراحة والدواء وتشتمل على أكثر من 150 نوعا مثبتا منها بالأبحاث المعملية، حوالي 92 نوعا منها تدرس في كليات العلاج الطبيعي وبعض كليات الطب. أما الطب الكلي فهو استخدام الطب التقليدي والطب البديل معا في تحسين حالة المريض الصحية، والطب التكميلي هو استخدام الطب البديل لاستكمال علاج بعض الحالات التي تم علاجها بالجراحة أو العلاج الدوائي. * الريفلوكسولوجي ومسارات الطاقة * وعن العلاج بالريفلوكسولوجي ومتى اكتشف هذا النوع من العلاج يقول القبلاوي انه على الرغم من أن هذا العلاج ـ وهو الضغط بالأصابع ـ عرف منذ خمسة آلاف سنة في الشرق، لكنه لم يدخل الولايات المتحدة إلا سنة 1913 بواسطة الدكتور وليم فيتزر جرالد، ويعرف الدكتور ريتشارد الطاقة Energy بأنها المادة اللطيفة الدقيقة الكهرومغناطيسية، التي هي مبعث التيار الحياتي الفيزيائي الحقيقي في الجسم. وعرف قدماء المصريين (الفراعنة) هذه الطاقة عبر تعاليم هرمس العظيم، وكانوا يسمونها (الكا) وعرفها الصينيون تحت اسم CHI تشي، والسيد المسيح كان يسميها النور. ويضيف الدكتور ماهر حسب مفاهيم الريفلوكسولوجي فإن هذه الطاقة الحيوية تسبح داخل الجسم البشري الحر في مدارات محددة غير مرتبة، وتمر عبرها خلال حركتها المستديمة، ويبلغ عدد المسارات خمسة. وعن المقصود بالعلاج بالريفلوكسولوجي يقول الدكتور ماهر القبلاوي: «كلمة ريفلوكسولوجي مشتقة من كلمة ريفلكس، أي فعل انعكاس، والريفلوكسولوجي مشابه تماما لما يسمى المعالجة بالضغط بالإصبع Acupressure. وهذه التسمية مشتقة بدورها من كلمة Acupuncture ( تأبير) وهو العلاج الصيني المعروف بالوخز الإبري الذي أصبح منتشرا على نطاق واسع في معظم دول العالم، كما يسمى في اليابان Finger pressure أو Suiatsu massage أي المعالجة بالضغط بالإصبع. ويسمى أيضا Zonetherapy أي المعالجة بواسطة «الزونز» أي «مناطق الجسم» في أوروبا. وهذه التسميات الخمس هي تقريبا وسيلة علاج طبيعي واحد، لكن توجد فروقات بسيطة جدا بينها». ويضيف ماهر قائلا: «المقصود بالعلاج بالريفلوكسولوجي هو العلاج بردود الفعل المنعكسة، فالأجهزة الداخلية لجسم الإنسان، أو جميع أجزائه تربطها بالمناطق الموجودة في اليدين والقدمين أعصاب غير مرئية، وعند تدليك هذه النقاط بطريقة معينة تؤدي إلى تحسين هذه المناطق داخل الجسم». ونجد في بعض معابد قدماء المصريين رسما لأحد الأطباء في هذا الوقت ويضغط على إصبع قدمه ومكتوب عليه (أرجوك لا تؤذني سأنصرف) وكان يعتقد بوجود عفريت في قدمه، وعندما ضغط على قدمه حس العفريت بالالم فانصرف وخرج واكتشف العلماء بعد ذلك أن هذه النقطة هي نقطة موجودة تعكس نقطة أخرى داخل جسم الإنسان، وعند الضغط عليها تتحسن وكان يعتقد أن بداخلها عفريت. بعد ذلك أخذها اليونانيون والإغريق عنهم عن طريق ممارسة رد فعل عكسي في المنطقة التي عند تنبيهها تعالج منطقة بعيدة عنها في اتجاه عكسي لها وسموها ريفلكس أي ردود فعل وأولوجي يعني «علم ردود الفعل المنعكسة». والمعالجة بالوخز بالإبر (التأبير) وسيلة علاج يجب أن يقوم بها متخصص في هذا المجال بينما الريفلوكسولوجي يستطيع أي إنسان أن يقوم به، وهو لا ينطوي على أية مضاعفات خاصة باستعماله على اليدين والقدمين، كما باستطاعة الإنسان ذي الجسم السليم القيام به كوقاية صحية ولبعث النشاط والحيوية في الجسم. وعن كيف يمكن تطبيق هذا الأسلوب للتخلص من الألم يقول الدكتور ماهر: «باستطاعتنا التخلص من كثير من الأمراض، وتنشيط جميع أجهزتنا بالضغط على نقاط معينة في القدمين، لانه توجد نقطة في القدمين لكل عضو من أعضاء الجسم، ابتداء من القمة في الرأس وانتهاء بأسفل الجسم، وبإمكاننا إرسال شحنات من الطاقة الشفائية بالضغط على هذه النقاط، وعادة تكون النقطة المقفلة المحتاجة إلى تسليك بواسطة الضغط بالإبهام مؤلمة في البداية، ويستطيع المرء تحديدها وكأنها حصاة تحت الإبهام. وفي المرة الأولى تكون مؤلمة، وفي المرة الثانية يكون الألم أقل كثيرا، وفي الجلسات التالية يتلاشى إلى أن يزول هذا الألم نهائيا». وعن القواعد الأساسية التي يقوم عليها العلاج بالريفلوكسولوجي يقول ماهر:«هناك ثلاث قواعد أساسية يقوم عليها العلاج، القاعدة الأولى المتبعة هي أن يبحث عن النقطة التابعة للعضو المراد تنشيطه وعلاجه إلى أن نجدها، عند ذلك نضغطها إلى أن يزول ويتلاشى الألم، وبعد ذلك نقوم بتدليكها بحركة دائرية على ألا يتجاوز الضغط على النقطة الواحدة في المرة الواحدة نصف دقيقة، ومن ثم ننتقل للبحث عن نقطة أخرى. والقاعدة الثانية هي أن نعالج أية نقطة متصلبة أو مؤلمة حتى لو لم نعرف إلى أي عضو تابعة، فلو لم يكن هناك عائق ما، لم يكن هناك نقطة متصلبة مؤلمة، وبقدر النقاط التي نجدها ونقوم بضغطها وتدليكها نكون قد أرسلنا طاقات شفائية منعشة لجسدنا. أما القاعدة الثالثة هي ألا نعالج النقطة الواحدة أكثر من مرتين يوميا، وغالبا ما تكون النقاط في القدمين مؤلمة أكثر مما هي في اليدين وبقية أعضاء الجسم، لأنه بحسب قوانين الجاذبية ووقوفنا الكثير على قدمينا، تترسب مواد معينة وتسبب إغلاق مسارات الطاقة الكهرومغناطيسية، ونحن بالضغط على النقطة المتصلبة نفتح قنوات هذه الطاقة، وبذلك يتسنى لها أن تسير في مداراتها بحركة طبيعية فتعود بذلك الحيوية إلى جميع الأعضاء التابعة لهذه المدارات. «وهنا يجب علينا أن نتبع التعليمات الآتية: أولا: النقطة التي في القدم اليمنى تابعة للعضو في الجهة اليمنى من الجسم، والنقطة في القدم اليسرى تابعة للعضو في الجهة اليسرى من الجسم. «وتوجد فوارق هنا: القلب، مثلا، يقع على الجهة اليسرى من الجسم، فنجد النقطة التابعة له موجودة في القدم اليسرى تحت الإصبع الصغيرة، أي في الجهة العليا من الجسم، والكبد موقعه في الجسم على الجهة اليمنى، فنجد أن النقطة التابعة له تقع في القدم اليمنى تحت الإصبع الصغير، والطحال يقع تحت نقطة القلب في القدم اليسرى بحسب موقعه في الجسم، ونقطة المرارة تقع بجانب نقطة الكبد في القدم اليمنى، ونقطة الزائدة الدودية تقع في القدم اليمنى تحت الإصبع الصغير، أما بقية الأعضاء فنقاطها موجودة في القدمين». وعن النقاط الانعكاسية في اليدين والأصابع يقول ماهر: «إن التكنيك في تدليك اليدين بواسطة الإبهام أو الأصابع لنضغط بها عميقا بعد ذلك فوق النقاط المراد تنشيطها، أي الضغط العميق الكافي لتشعر بالعظمة أو العضلة وليس الجلد، أو نستعمل طريقة الضغط أولا والتدليك بحركة دائرية ثانيا، أما على الأصابع الضغط أولا والشد أو السحب ثانيا، وأخيرا تحريك الإصبع بحركة دائرية، ويجب أن تحفظ مكان النقاط التي تجدها لتعود إليها في المرات التالية، ويجب ألا نضغط كثيرا على باطن اليد لاحتوائه على نقاط الأعضاء الباطنية الحيوية، ويتضح بذلك أن لكل جزء من الجسم نقطة في اليدين، وللأصابع أهمية كبيرة، ولها تأثير مباشر في الجهاز العصبي والعقلي. والنقاط في الإبهام تؤثر في الرأس، الإبهام الأيسر ينشط الجهة اليسرى من الرأس، والإبهام الأيمن ينشط الجهة اليمنى منه». ويضيف ماهر: «بالنسبة الى الطاقة الكهربائية في اليدين نجد أن باطن اليد اليمنى يحتوي على تيار الطاقة الإيجابية ويحرك الطاقة المقوية، وباطن اليد اليسرى يحتوي على تيار الطاقة السلبية: أي المهدئة والمسكنة والمنظفة، وبذلك نرى أنه يجب أن ندلك باطن اليدين لنحصل على تعادل في التيارين السالب والموجب، حسب التعبير الصيني (اليبنى واليانج). وبهذا تتم عملية معادلة الطاقة البولاريتي الـPolarity. فظهر اليد اليمنى يحتوي على الطاقة السلبية بعكس باطن اليد اليمنى، وظهر اليد اليسرى يحتوي على الطاقة الموجبة بعكس باطن اليد اليسرى، والجهة الخلفية من الرأس تحتوي على التيار السالب، وإذا وضعنا باطن اليد اليمنى على الجزء الأسفل من الرأس، ووضعنا باطن اليد اليسرى على الجزء الأمامي من الرأس، جهة الجبهة، نحرك الطاقة الطبيعية في الرأس، وهذا الوضع بالذات لا يحتاج إلى ضغط، فقط وضع اليدين أي مثل اللمس، وهذا يعمل على معادلة الطاقة في الجسم كله، ويستعمل دائما في البولاريتي. وإذا عكسنا هذا الوضع ـ أي وضعنا باطن اليد اليسرى على الجزء الأسفل من الرأس ووضعنا باطن اليد اليمنى على الجزء الأمامي من الرأس ـ نخفض مستوى الطاقة ونشعر بالضيق والانزعاج والضعف العام، وهنا يجب أن نتذكر أننا إذا أردنا ضغط نقطة ما لإيقاف الألم، يجب أن نستعمل اليد اليسرى (أي المهدئة والمسكنة) أو إذا أردنا أن نرسل طاقة منشطة شافية لعضو ما». * معالجة الصداع * وعن علاج الصداع بالنقاط الانعكاسية في اليدين يقول ماهر: «إن ميزة هذه الوسيلة إنك تستطيع الاستعانة بها في أي وقت تشاء، وفي أي مكان كنت، ربما في البيت أو في المكتب، وميزتها الثانية أنها لا تسكن الألم فقط بل تساعد على الشفاء بفتح وتسليك مرابض الطاقة الحيوية. وبما أن النقاط في الإبهام تمثل الرأس نسد أولا النقطتين في الإبهام، فبإبهامك الأيسر اضغط على السلامية الأولى من إبهامك الأيمن، وبعد ذلك اضغط جانبي الإبهام واضغط على المنطقة تحت الظفر، ومن ثم انتقل الى اليد اليمنى وبإبهامك الأيسر اضغط الإبهام الأيمن، وفتش عن نقاط وأدلكها لبضع دقائق ثم أدلك الإبهام كله.بعد ذلك عد الى اليد اليسرى إمسك بالإبهام والسبابة فهذه النقطة الرئيسية لحالات الصداع وحالات آلام المعدة، بعدها ادلك واضغط على كل هذه المنطقة لغاية منطقة لقاء العظمتين، وأعد العمل بعد ذلك على اليد الأخرى بنفس الطريقة، واذا لم يتوقف الصداع لغاية الآن ادلك منطقة باطن اليدين.كذلك فإن النقاط الانعكاسية في القدمين هي في غاية الأهمية. إمسك بإصبع الإبهام واضغط على جانبيه وحركه بحركة دائرية بضع مرات الى اليمين وبضع مرات الى اليسار، وغالبا ما توجد نقاط حساسة تحت الإبهام اضغطها وأولها اهتماما خاصا، فلهذه المنطقة علاقة بالرقبة ولها مفعول سريع في إزالة الألم، وغالبا ما يتوقف الألم في هذه النقاط، ولكن إن لم يحصل ذلك نعود لنبدأ من نقاط الرأس». * النقاط الانعكاسية في الرأس * وعن النقاط الانعكاسية في الرأس يقول د.ماهر: «منطقة النخاع المستطيل في قاع الجمجمة، مهمة جدا خاصة في حالات الإجهاد والتوتر، ولذلك تسمى نقطة الإجهاد. إن تدليك هذه النقطة يبعث طاقات شفائية إلى مناطق عديدة في الجسم وليس فقط للصداع، ولكن حذار من الضغوط الشديدة فهذه المنطقة لا تتحمل الضغط الشديد مثل اليدين والقدمين. وليكن الضغط خفيفا ولكن ليس على الجلد بل علينا أن نلامس ما تحت الجلد، ومن ثم تدليك نقاط أخرى في الرأس كالمنطقة حول الأذنين، والرقبة كلها ابتداء من عظمة الفك نزولا إلى عظمة الرقبة، وابتداء من تحت الأذنين إلى عظمة الكتف، وتدليك الرقبة جهة الظهر لا يزيل الإجهاد ولا الصداع فقط، وإنما يبعث الشعور بالراحة والاسترخاء وينشط الدورة الدموية في الرأس كله ايضا». وعن علاج آلام الظهر بواسطة الريفلوكسولوجي يقول ماهر: «إن آلام الظهر سببها تقلص العضلات المحيطة بالعمود الفقري، والضغط الشديد على إحدى هذه الفقرات يؤدي إلى تقلص العضلة التابعة لها، فتش عن هذه الفقرة ومتى بدأت تلك الفقرة بالانزلاق جزئيا من مكانها ليبدأ العمود الفقري بفقدان القوام السليم ولتبدأ الآلام في بعض أنحاء الجسم. العمود الفقري يتمثل بخط يبدأ من الجانب الخارجي للإبهام نزولا إلى كعب القدم. اضغط بإبهامك سوف تجد ـ أو ربما تجد ـ نقاطا مؤلمة ومتصلبة في هذه المنطقة، وإذا كانت النقطة المؤلمة الحساسة قرب الإبهام أو على الجهة الخارجية فهذا يعني انحسار التيار الحياتي عن منطقة العنق (أي الفقرات العنقية). وهنا علينا أن نضغط وندلك المنطقة هذه من القدم التي تمثل الفقرات العنقية ومنطقة الرأس وأسفل القدم، أي المنطقة التي تمثل الفقرات القطنية. فالطاقة الموجودة في الجسم كله تتركز في مناطق معينة في العمود الفقري وتنبيهها ينبه هذه الأماكن، وإذا وجدت نقاطا حساسة مؤلمة جدا ومتصلبة فلا تحاول الضغط عليها بشدة ولا تكثر من الضغط في المرة الأولى. وفي حال وجود ألم شديد الأفضل أن نستعمل مكعبات الثلج، نضع مكعبا صغيرا من الثلج على النقطة الحساسة لبضع ثوان، وبعد ذلك نضع يدنا ونقوم بتدليك دائري لثوان أخرى. وفي الأيام التالية نكرر هذه العملية بمعدل مرة واحدة كل 30 ثانية على كل نقطة حتى تتلين فيزول التصلب ويزول الألم، ويبدأ خط العمود الفقري في اليدين من أسفل السبابة من جهة الإبهام نزولا إلى آخر الإبهام من جهة الزند». وعن نسبة الشفاء باتباع هذا النوع من العلاج يقول الدكتور ماهر«تصل نسبة الشفاء بالريفلوكسولوجي أي بردود الفعل المنعكسة الى 70 في المائة وحتى 80 في المائة، وهي نسبة جيدة للغاية وغالبا ما يؤدي هذا النوع من العلاج ضمن مجموعة من العلاجات البديلة المختلفة مثل العلاج بالتمارين العلاجية أو التسخين الحراري أو العلاج المائي الى نتيجة جيدة.
|
|
| |
|
بدوله صديقة مميزة
عدد المساهمات : 760 تاريخ التسجيل : 27/02/2010
| موضوع: رد: «الريفلوكسولوجي» علاج سهل لا مضاعفات له ويبعث النشاط والحيوية في الجسم الجمعة مايو 07, 2010 12:08 pm | |
| يا سلام جان زين القاااااا من ياخذ بايدي ويدلكهاااا يسلمو موضوع حلو ندوووش | |
|
زهرة النرجس مشرفة
عدد المساهمات : 632 تاريخ التسجيل : 25/02/2010
| موضوع: رد: «الريفلوكسولوجي» علاج سهل لا مضاعفات له ويبعث النشاط والحيوية في الجسم الإثنين يونيو 07, 2010 5:17 pm | |
| يسلمووووووو عالموضوع المفيد | |
|